Verlags Info:
أَهْلًا بِكُمْ في بِلادِ الأَرانِب! هُنا، الجَزَراتُ نُقود
يُريدُ شاكِر أَنْ يَكونَ بَطَلًا خارِقًا! وَضَعَ خُطَطًا عَظيمَةً لِصَرْفِ جَزَراتِهِ لِيُساعِدَ بِها الآخَرين
لَكِنْ بَعْدَ نَصيحَةٍ مِنْ جَدَّتِهِ، أَدْرَكَ أَنَّ الخُطَّةَ الأَعْظَمَ تَبْدَأُ بِخَطْوَةٍ صَغيرَةٍ، وَبِالنَّظَرِ حَوْلَهُ
هَلْ حَصَلَ عَلى ما أَرادَهُ؟
لَيْسَ تَحْديدًا
هَلْ كَسَبَ أَمْرًا أَكْثَرَ قيمَة؟
بِالطَّبْع
سِلْسِلَة رَجُل الأَعْمال الصَّغير تُقَدِّمُ لِلطِّفْلِ المَفاهيمَ الاِقْتِصادِيَّةَ بِطَريقَةٍ سَهْلَةٍ وَمُمْتِعَةٍ، وَتُمَكِّنُهُ مِن
فهم أُسُس التَّداوُل بالمال
مُحاوَلة تَقدير قيمَة الأشياء
المُقارَنَة وَالتَّحْليل
اتِّخاذ القَرارات المالِيَّة الذَّكِيَّة
بِناء الوَعي المالي وتحمّل المسؤولية

Mausem Al-Hidjra ila Asch-schamal موسم الهجرة الى الشمال
Urss Biladi عرس بلادي
Mudhakirat Talib: Kuratu ad-Damar كرة الدمار
Das Haus meiner Grossmutter بيت ستي 


