البنت التي لا تحب اسمها
ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء. ذات يوم، تعثر الفتاة في المكتبة على مجسم للكرة الأرضية، فتتعرف من خلاله على صديقين غريبي الأطوار، من القارة الثامنة، والقارة الثامنة هذه تستورد الخيال، وتصدر الحكايات، لكنها تصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة، وقلة الخيال، فتتبنى ساردونيا وصديقاتها إنقاذ الخيال والقارة الثامنة

Die Revolution des 17. Oktober Ursachen
Das Rätsel der Glaskugel
Blauer Elefant
Die Bäume streifen durch Alexandria
Wurzeln schlagen
Geht auf Zehenspitzen, denn die Heimat liegt im Sterben! A-D
Heidi- Peter Stamm هايدي 







