Verlags Info:
على عكس سنواتي الثماني عشرة و الخمس و العشرين لما كنت مندمجة تماما في كل ما يحدث لي بـ روان, بلا ماض و لا مستقبل, كان يخالجني مع “أ” شعور بأنني أعيد أداء مشاهد وحركات سبق لي عيشها.. بأنني أعيد أداء مسرحية شبابي.. أو مسرحية كتابة/عيش رواية أنسج فصولها بعناية كبيرة
فصل عن نهاية أسبوع في الفندق الكبير بـ „كابورغ“ فصل عن رحلة الى نابولي

Bayt al-Kiritlieh بيت الكريتلية
Sindbad der Seefahrer
Das Gedächtnis der Finger
Wem gehört der Schuh? لمن هذا الحذاء
Die Wut der kleinen Wolke
Bis zum anderen Ende der Welt D-A
Jaromir in einer mittelalterlichen stadt-Arabisch 








