أحيطكم علما بأنني ذات يوم جميل، قبل الظهر، لم أعد أدري في أي وقت بالدقة، حضرتني رغبة في أن أتمشى، فلبست قبعتي، وغادرت غرفة الكتابة أو غرفة الأرواح، ونزلت على الدرج لأخرج بسرعة إلى الطريق
بإمكاني أن أضيف أني التقيت على الدرج بامرأة تبدو وكأنها إسبانية أو بيروانية أو كريولية، تظهر عليها مسحة من جلال شاحب ذابل. ولكن يجب أن أمنع نفسي بشدة عن التوقف ولو لحظات عند هذه البرازيلية أو مهما كانت ترغب أن تكون، إذ لا يجوز لي هدر المكان ولا الزمان
وبقدرِ ما زلت قادرا على تذكره اليوم وأنا أدون هذا كله، كنت عند خروجي إلى الطريق

Im Schatten der Tomaten regnet es nicht في ظلال البندورة لا يسقط المطر
Hüter der Tränen
Geburtsort und andere Geschichten ساحة الولادة
Jumhuriat-Ka-ann جمهورية كأن
Zeichnen mit Worten
Mushaf at-Tajweed مصحف التجويد
Kaba كعبة الشمال و الزمن الخائب
Heidi هادية 








