أحيطكم علما بأنني ذات يوم جميل، قبل الظهر، لم أعد أدري في أي وقت بالدقة، حضرتني رغبة في أن أتمشى، فلبست قبعتي، وغادرت غرفة الكتابة أو غرفة الأرواح، ونزلت على الدرج لأخرج بسرعة إلى الطريق
بإمكاني أن أضيف أني التقيت على الدرج بامرأة تبدو وكأنها إسبانية أو بيروانية أو كريولية، تظهر عليها مسحة من جلال شاحب ذابل. ولكن يجب أن أمنع نفسي بشدة عن التوقف ولو لحظات عند هذه البرازيلية أو مهما كانت ترغب أن تكون، إذ لا يجوز لي هدر المكان ولا الزمان
وبقدرِ ما زلت قادرا على تذكره اليوم وأنا أدون هذا كله، كنت عند خروجي إلى الطريق

Jaromir bei den Rittern-Arabisch
Jakob von Gunten, ياكوب فون غونتن
Wer hat mein Eis gegessen?
So klingt das Land von 1001 Nacht
Mit dem Taxi nach Beirut
Adam und Mischmisch- Farben آدم و مشمش -الألوان
Papperlapapp Nr.8 Kochen
Dr Sidi Abdel Asser
Heidi- Peter Stamm هايدي 







