تعتبر الرواية سيرة شبه ذاتية تحكي قصة حياة الكاتبة. هاجرت مع عائلتها من „بريزرن“ بصربيا إلى سويسرا هربا من خطر العنف ذي الدوافع العرقية، لكنها تصطدم بالمجتمع السويسري المتحضر الراقي اجتماعيا، لكن ما زالت به عنصرية دفينة تعانيها الكاتبة ولا تستطيع أن تتكيف مع هذه المعاملة التي تلقاها كلاجئة، معاملة يسودها الاحترام ظاهريا، ويشوبها العنصرية بشكل خفي.
الرواية تتنقل بك بين ذكريات الماضي في „بريزرن“ والحاضر في سويسرا. تبدأ حكايتها بذهابها إلى موطنها الأصلي في „بريزرن“ عائدة من سويسرا كي تزور قبر أبيها المتوفي، وتقرأ عليه سورة يس
وتحكي بعدها معاناة أهلها من وحدة وحزن وخاصة بعد انتقالهم إلى دولة جديدة بثقافة جديدة، ومع كل كلمة ألمانية كانوا يسمعونها، يزداد البعد والاشتياق للهوية القديمة.
تلجأ الراوية الشابة أيضا أحيانا إلى تذكر طفولتها في „بريزرن“، إنها تتنقل بين لغتين، وثقافتين مختلفتين، ولا تستطيع أن تقرر أيهما تختار. إنها رواية رائعة عن عن التطهير العرقي والعنصرية الكامنة الموجودة ببعض المجتمعات المتحضرة، عن مصير الأسر بعد اللجوء والهجرة، عن الأصل والهوية والاغتراب والخسارة والإصرار، ولكنها أيضا عن البدايات الجديدة، اللغة شعرية، هادئة، تلائم شعور الأسرة

Der Schein trügt nicht, über Goethe المظهر لا يخدع
Sufi-Tradition im Westen
Weihrauch-Der Duft des Himmels
Die standhafte Turmuhr und der rastlose Vogel
Spirituelle Heiler im modernen Syrien
Liliths Wiederkehr
Heidi-Arabisch
Die verzauberte Pagode
Das Notizbuch des Zeichners
Damaskus im Herzen
Die dumme Augustine/Arabisch
Montauk/Arabisch
Das Geschenk der Sonnenkönigin
Jaromir bei den Rittern-Arabisch
Frauenpower auf Arabisch
Der kleine Prinz الأمير الصغير
Die Wände zerreissen
Messauda
Nacht des Granatapfels
Wer den Wind sät
Der Dreikäsehoch und die Riesenmelone
Sutters Glück سعادة زوتر
Der Schakal am Hof des Löwen
Vom jungen Mädchen, dem Bräutigam und der Schlange 




