رواية سيرة ذاتية
فجأة ظهرت مادوموازيل نجوى أمامي بمعالم لا تبشر بخير، وهيئ لي أن سائلا لزجا ينفذ من مسام وجهها. رأيتها تقترب، ورأيت فمها المفتوح ولسانها الأبيض وشفتيها اللتين بدتا أكثر شحوبا مما هما عليه عادة، وسمعت اسمي يدوي صادحا في الأروقة تليه صرخة: „شو عم تعملي هون؟؟“. لحسن الحظ أن ماري كانت ما تزال واقفة إلى جانبي فأجابت مادوموازيل نجوى بأنها هي التي سمحت لي بالدخول. „بس هي مسلمية!“، قالت مادوموازيل نجوى
لم أفكر في تلك اللحظة لماذا قالت مادوموازيل نجوى „مسلمية“ ولم تقل „مسلمة“ مثلما تقولها أمي. لم يخطر لي أن الرب، زوج الراهبات مجتمعات وصاحب الكنيسة، قد يفضل أن يكون المرء مسيحيا، وأن هذا ما أغضب مادوموازيل نجوى
في الواقع، لم أكن قد فكرت بخواص الرب والإشكاليات التي يثيرها عند الناس، حتى ذلك الحين
صدرت بالالمانية تحت عنوان

die Farben الألوان
Tim und Struppi und der Arumbaya Fetisch تان تان و الإذن المكسورة
Awlad Haretna أولاد حارتنا
Der Bonbonpalast-arabisch
kalimah fi alami al shaghir fi Ar-Rabatie
Yara tataalam al-itizarيارا تتعلم الاعتذار
Schwarzer Schaum رغوة سوداء
Schubeik Lubeik 1 شبيك لبيك
Ana, Hia wal uchrayat 

