الحياة والموت والحركة والهجرة. هنا نرى شقيقة شوبان تغامر في رحلة محفوفة بالمخاطر لكي تعيد قلبه سرًا إلى وارسو بعد موته. نرى امرأة تعود إلى مسقط رأسها في بولندا لكي تحقن بالسم حبيب صباها الذي يرقد طريح الفراش في سكرات مرضه الأخير. عبر شخصيات وقصص مرسومة ببراعة، ومحبوكة بتأملات مؤرقة، ولعوبة، وموحية، تستكشف „رحّالة“ معنى أن تكون مسافرًا، طوافًا، جسدًا في حالة حركة ليس فقط عبر المكان وإنما عبر الزمن أيضًا. من أين أنت؟ من أين أتيت؟ إلى أين تذهب، هكذا نسأل المسافرين حين نلتقيهم. ورواية „رحّالة“ الفاتنة، المقلقة، بمثابة إجابة تطرحها كاتبة من كبار الحكّائين في عالمنا
2018 جائزة نوبل في الآداب
2018 جائزة مان بوكر الدولية

Herrinnen des Mondes
Vogeltreppe zum Tellerrand
Drohne طائرة درون تضئ فوق رأسي
Vom Zauber der Zunge
Von weit her
Kaba كعبة الشمال و الزمن الخائب
Das Buch von der fehlenden Ankunft
Marias Zitronenbaum
Papperlapapp Nr.8 Kochen
Gegen die Gleichgültigkeit
Immer wenn der Mond aufgeht
Kraft كرافت
Der Geruch der Seele
Gilgamesch, oder die Mauern von Uruk
Damit ich abreisen kann
Wäre die Erde schön, wäre Gott nicht im Himmel
Nullnummer-arabisch 









