الحياة والموت والحركة والهجرة. هنا نرى شقيقة شوبان تغامر في رحلة محفوفة بالمخاطر لكي تعيد قلبه سرًا إلى وارسو بعد موته. نرى امرأة تعود إلى مسقط رأسها في بولندا لكي تحقن بالسم حبيب صباها الذي يرقد طريح الفراش في سكرات مرضه الأخير. عبر شخصيات وقصص مرسومة ببراعة، ومحبوكة بتأملات مؤرقة، ولعوبة، وموحية، تستكشف „رحّالة“ معنى أن تكون مسافرًا، طوافًا، جسدًا في حالة حركة ليس فقط عبر المكان وإنما عبر الزمن أيضًا. من أين أنت؟ من أين أتيت؟ إلى أين تذهب، هكذا نسأل المسافرين حين نلتقيهم. ورواية „رحّالة“ الفاتنة، المقلقة، بمثابة إجابة تطرحها كاتبة من كبار الحكّائين في عالمنا
2018 جائزة نوبل في الآداب
2018 جائزة مان بوكر الدولية

Das Versprechen-A العهد
Sindbad der Seefahrer
Die alte Frau und der Fluss
Ich spreche von Blau, nicht vom Meer
Lenfant courageux
Kairo 678
Der Geruch der Seele
Kinder der engen Gassen
die Farben الألوان
die Kunst des Krieges-فن الحرب
Mudhakirat Talib: Kuratu ad-Damar كرة الدمار 







