فرات العاني الفرنسي الذي لم ينس أنه عراقي الأصل, يقوم بنشر 1000 تغريدة على موقع تويتر خلال صيف 2016, مدفوعا بحاجة ملحة الى اخبار العالم عن العراق الخاص به
يعطينا بعض من ذكرياته, منذ زيارته الأولى للعراق في عمر التاسعة و حتى قرارة بأن يصبح صحفيا لتغطية العدوان على العراق عام 2003
هي ليست تغريدات عن السفر و الصبا و الحرب, و لكنها شهادة فريدة عن عراق آخر نحبه و نتذكر مآثرة و اسهامات ناسه الأوائل في شتى دروب العلم و مجالات الحياة
فرات العاني يفتح خزائنه لنتلقى من خلال كلماته الشاعرية المصحوبة برسومات بديعة للرسام الفرنسي ليونارد كوهين, نظرة أخرى على بلد عظيم ذات حضارة و تاريخ كبيرين بما ينافي الصورة النمطية التي ترسلها في كثير من الأحيان وسائل الاعلام الغربية بالأساس و اعلام المؤسسات و الدول المغرضة حيتا آخر

Yara tuhafez ala jesmeha يارا تحافظ على جسمها
Auf der Couch in Tunis
Mausem Al-Hidjra ila Asch-schamal موسم الهجرة الى الشمال
Der Besuch des Stars زرزور في المخيم
Laha Maraya
Dunkle Leuchten مصابيح معتمة
Halb Vogel bin ich, halb Baum, A-D
Hinter dem Paradies, Arabisch
im Glas Reste von vorgestern في الكأس بقايا من قبل أمس
Die Kerze brennt noch لا تزال الشمعة مشتعلة
Bilibrini- beim Zahnarzt
In der Fremde sprechen die Bäume arabisch 




