حمام الدار
أحجية ابن أزرق
كل من عاش في الدار يصير من أهلها؛ حمام الدار لا يغيب وأفعى الدار لا تخون، هذا ما قالته لي بصيرة قبل سنتين من يومنا ذاك، جدة والدي، أو ربما جدة جدته، لا أدري فهي قديمة جدا، أزلية، ساكنة في زاوية بهو البيت العربي القديم، ملتحفة سوادها أسفل السلم. لماذا أسفل السلم؟ لم أسأل نفسي يوما عن مواضع أشياء اعتدتها منذ مولدي، في بيت عربي تطل حجراته الضيقة على بهو داخلي غير مسقوف، بهو بصيرة التي لم أرها تفتح عينيها يوما، كأنما خيط جفناها برموشها منذ الأزل
182 Seiten, Brosch.

Qaret Jarass li kaen jameel/Arabisch
Das Tor zur Sonne
Das Rätsel der Glaskugel لغز الكرة الزجاجية
Zwischen Ramadan und Reeperbahn
Bauchtanz, Harmonie und Sinnlichkeit
Hotel Wörterbuch
Tim und Struppi die Picaros تان تان و البيكاروس
Ebenholz
Unsichtbare Charaktere شخصيات مش متشافة
Das kreischende Zahnmonster
Laha Maraya 


