حمام الدار
أحجية ابن أزرق
كل من عاش في الدار يصير من أهلها؛ حمام الدار لا يغيب وأفعى الدار لا تخون، هذا ما قالته لي بصيرة قبل سنتين من يومنا ذاك، جدة والدي، أو ربما جدة جدته، لا أدري فهي قديمة جدا، أزلية، ساكنة في زاوية بهو البيت العربي القديم، ملتحفة سوادها أسفل السلم. لماذا أسفل السلم؟ لم أسأل نفسي يوما عن مواضع أشياء اعتدتها منذ مولدي، في بيت عربي تطل حجراته الضيقة على بهو داخلي غير مسقوف، بهو بصيرة التي لم أرها تفتح عينيها يوما، كأنما خيط جفناها برموشها منذ الأزل
182 Seiten, Brosch.

kalimah fi alami al shaghir fi ghurfati
Endlose Tage am Point Zero
Multiverse باهبل مكة 1945-2009
Der Schein trügt nicht, über Goethe المظهر لا يخدع
Dhofar-Land des Weihrauches
Sonne und Mond: Wie aus Feinden Freunde wurden
nach 1897 صاحب المدينة
Europa Erlesen: Beirut
Windzweig
Bilder der Levante
Der West-östliche Diwan
Die Literatur der Rebellion
Kardamom-Liederbuch für Kinder حب الهال
Frank der Fünfte-A الذئاب و العدالة
Schwarzer Schaum رغوة سوداء 


