Verlags Info:
أَهْلًا بِكُمْ في بِلادِ الأَرانِب! هُنا، الجَزَراتُ نُقود
تُريدُ لَميس أَنْ تَشْتَرِيَ بَيْتًا لَها وَحْدَها، فَهِيَ تَحْلُمُ بِزاوِيَةٍ لَها تَجِدُ فيها الهُدوءَ وَالسَّلامَ بَعيدًا عَنْ ضَجيجِ إِخْوَتِها الخَمْسَة. لَكِنْ كيسُ مُدَّخَراتِها فارِغ
بِنَصيحَةٍ مِنْ أبيها، أَدْرَكَتْ أَنَّ كُلَّ ما عَلَيْها فَعْلُهُ هُوَ الصَّبْر
هَلْ حَصَلَتْ عَلى ما أَرادَتْهُ؟
لَيْسَ تَحْديدًا
هَلْ كَسَبَتْ أَمْرًا أَكْثَرَ قيمَة؟
بِالطَّبْع
سِلْسِلَة رَجُل الأَعْمال الصَّغير تُقَدِّمُ لِلطِّفْلِ المَفاهيمَ الاِقْتِصادِيَّةَ بِطَريقَةٍ سَهْلَةٍ وَمُمْتِعَةٍ، وَتُمَكِّنُهُ مِن
فهم أُسُس التَّداوُل بالمال
مُحاوَلة تَقدير قيمَة الأشياء
المُقارَنَة وَالتَّحْليل
اتِّخاذ القَرارات المالِيَّة الذَّكِيَّة
بِناء الوَعي المالي وتحمّل المسؤولية

Das Haus meiner Grossmutter بيت ستي
Mudhakirat Talib: Kuratu ad-Damar كرة الدمار
Sanat ar-Radio
Muhammad Le dernier Prophète
Arabische Buchstaben حروفي 




