بعد مرورِعائلةِ سليم بأحداث سيِّئة، ينتقلون إلى بلدة جديدة، فيجد سليم نفسه غريبا عن البيت والمدرسة والحارة والجيران. وما زاد الطين بلّة، أنّه كان في الأصل يشعر بأنّه غريب عن نفسه بعد مروره بتلك الأحداث السيئة
يمرُّ سليم بصعوبات مختلفة، وتزعجه الكثير من الأمور، لكنّه يتعلَّم أمرا مهمّا عن نفسه، ويتعرَف إلى أشخاص طيّبين، ويجد نفسه أمام مغامرة مثيرة تنتظره، فيعطيه ذلك بعض الأمل، وبصيصا من النور في نهاية النفق

Mausem Al-Hidjra ila Asch-schamal موسم الهجرة الى الشمال
Sonne und Mond: Wie aus Feinden Freunde wurden
Das Haus meiner Grossmutter بيت ستي 







