ليس هذا الكتاب سيرة، ولا رواية طبعاً. ربما هو شيء يقع بين الأدب وعلم الاجتماع والتاريخ. إذ كان من الضروري أن تتحول والدتي، التي ولدت في وسط مقهور لطالما تمنت الخروج منه، إالى تاريخ حتى أشعربأنني أقل وحدة وتكلفاً في عالم الكلمات والأفكار القاهر، الذي انتقلت إليه نزولاً عند رغبتها. لن أسمع صوتها مجددا
. إنها هي، وكلماتها ويداها وحركاتها وأسلوبها في الضحك ومشيتها، من كانت توحد المرأة التي أنا عليها اليوم بالطفلة التي كنتها في السابق. وبموتها فقدت آخر رابط بيني وبين العالم الذي جئت منه

Das Buch von der fehlenden Ankunft
Wer hat mein Eis gegessen?
Frankinshtayn fi Baghdad فرانكشتاين في بغداد
Syrien, Ein Kissen für Himmel und Erde
die Kunst des Krieges-فن الحرب 






