ليس هذا الكتاب سيرة، ولا رواية طبعاً. ربما هو شيء يقع بين الأدب وعلم الاجتماع والتاريخ. إذ كان من الضروري أن تتحول والدتي، التي ولدت في وسط مقهور لطالما تمنت الخروج منه، إالى تاريخ حتى أشعربأنني أقل وحدة وتكلفاً في عالم الكلمات والأفكار القاهر، الذي انتقلت إليه نزولاً عند رغبتها. لن أسمع صوتها مجددا
. إنها هي، وكلماتها ويداها وحركاتها وأسلوبها في الضحك ومشيتها، من كانت توحد المرأة التي أنا عليها اليوم بالطفلة التي كنتها في السابق. وبموتها فقدت آخر رابط بيني وبين العالم الذي جئت منه

Afkarie أفكاري
Heidi هادية
Die Spinnerin Fatima und das Zelt
Worte für die kalte Fremde
Die Kerze brennt noch لا تزال الشمعة مشتعلة
Papperlapapp Nr.8 Kochen
Die Königin und der Kalligraph الملكة و الخطاط
Mudhakirat Talib: Kuratu ad-Damar كرة الدمار 





