فكر بأن الصمت قد يقوده إلى التهلكة لكنه صمت. فكر بالبشر الذين يبحثون عن القوة ليهزموا البطش، شعر بأنه ضعيف، وما اعتقده طوال عمره عن قوة الهشاشة تبخر فجأة. تركها تغادر. قبلته على خده ولم يهتم لكلماتها التي امتدحت طيبته. أسوأ ما حدث له رغبته في صورتها الجديدة، وسؤاله عن معنى أن تكون طيبا
كره صورته حين كان طفلا يحاول الجميع تشجيعه على صورة الرجل السمين المهذب، بنظارة طبية وثياب مكوية، يضحك بصوت منخفض ويتودد إلى الأطفال والحيوانات الأليفة. كره أمه وأباه ومرشحهما كابرييل الشامي، وأساتذته في مدرسة المأمون، وراعي الكنيسة الذي كان يوقفه في الصف الأول حين ينشد مع الكورال فخوراً بملابسه الأنيقة ونسبه العائلي

Frau Zitronenfisch sucht ihren Traummann
Le chien reconnaissant
Das gefrässige Buchmonster
La ruse du renard
Palmyra-Requiem für eine Stadt
Heidi- Peter Stamm هايدي
Wer hat mein Eis gegessen?
Sophia صوفيا
Deutschlernen mit Bildern - Berufe und Zukunft
Mein Sternzeichen ist der Regenbogen
Hocharabisch Aussprache Trainer
Deutschlernen mit Bildern - Sport und Freizeit
Und ich erinnere mich an das Meer 


