Verlags Info:
ألمحت، في كتاب سابق هو (عُدّوا أَيَامكم)، إِلى تلك السنوات القليلة من طفولتي المبكرة، التي رأيت فيها والديّ „مثل مدينة تناضل ضد نفسها في قلب منطقة فندقية تعجّ بالقصور والكازينوهات، وبالملكات الأجنبيات اللاتي كانت أيامهن قد باتت معدودة في ذلك العصر“، وقد ولد السرد، الذي قرأناه توا، من الرغبة في إِظهار كل ما كان خفيا من الشؤون البسيطة واليومية، وهو يستجيب لحاجة عميقة عندي، هي العثور من جديد على لغة كل شخص وكل ساعة من ذلك الزمن، فهي وحدها ما سيسمح لي، في هذه اللحظة وهذا الظرف، أن أعيش من جديد تلك السنوات القصيرة بقلب الطفلة الّتي كنتها وعينها، محاولةً ما استطعت أن أبعد عنها شخصي البالغ كي لا أفسد به – وإن لم أنجح دوما – وحدة النبرة الّتي يفرضها مثل هذا النوع من السرد.
„أليس ريفاز“ درست الموسيقى، ومارست الرسم، لكنها اتجهت للكتابة والصحافة؛ وهي الإبنة الوحيدة لأم بروتستانتية متدينة وأب إشتراكي كان له نشاط حزبي في سويسرا، وقد أثر هذا الإختلاف الآيوديولوجي بين الأبوين على وعيها منذ الطفولة، وانعكس في كتاباتها، لكنها كانت أكثر تعاطفا مع والدتها التي كانت تكن لها حبا كبيرا، واتسع ذلك التعاطف ليشمل النساء عموما، حيث أضفى على كتاباتها نبرة نسوية، لكنها نسوية واسعة الأفق، والأهم من ذلك أنها تعبر عنها بأسلوب أدبي رفيع جعلها تحتل مكانة مرموقة في سويسرا وأوروبا بوصفها واحدة من أهم الكتاب الفرانكوفونيين

Ren Ren ya Jarass رن رن يا جرس
Heidi-Arabisch
Das kreischende Zahnmonster
Schwarzer Schaum رغوة سوداء
Liebesgeschichten قصص حب
Tim und Struppi und der Fall Bienlein تان تان و الاختراع المدمر
Jungfrauen Gräben خنادق العذراوات
Wo? أين
Und die Hände auf Urlaub
Unsichtbare Charaktere شخصيات مش متشافة
Adam und Mischmisch- Tiere Stimmen آدم و مشمش -أصوات الحيوانات
Die Fremde im Spiegel رائحة القرفة
Elkhaldiya الخالدية
Afkarie أفكاري
Baried Al-Leil بريد الليل
Shaghaf basit شغف بسيط
ma bada al-Maut مابعد الموت 







