Verlags Info:
ظللتُ في المدرسة الخاصة، وخرج جاري عبد الله إلى مدرسة حكومية، يحكي عن المشاهد التي لم نكن نراها في مدرستنا الخاصة، سور قصير، سجائر تٌدخن بالحمام، صور إباحية يتبادلها الجميع في خلسة كتجارة غير شرعية. هكذا ظل يحكي عن العالم الذي ولج بابه بمجرد خروجه من مدرستنا عالية الأسوار، كأنه يداري حزنه لمفارقة المدرسة التي ألفها، بحكايات جديدة، أمي تأسف عليه مرددة: ما ذنبه يغادر مدرسته من أجل طلاق أبويه، وفي ذلك اليوم الذي اكتملت فيه حركة الكون بمنزلي بعودتي من المدرسة، لم تكتمل بمنزل عبد الله، إذ لم يعد من المدرسة حتى صلاة العشاء، يومها صرخت أمه وولولت، ودفعتني أمي لأبحث عنه، لم أكن أعرف طريق مدرسته الحكومية، فقط خارج شارعنا وجدته واقفًا على الناصية، يتصاعد الدخان من أنفه وفمه، نظر لي ساهمًا، وخرج صوته بين الدخان: النهاردة كانت أول بوسه، وأول سيجارة

al- Aʿmāl al-kāmila Von:Maḥmūd Amīn al-ʿĀlim 1/7
Heidi هادية
Heidi-Arabisch
Yara tataalam allatafeh يارا تتعلم اللطافة
Unser Körper الجسم
Imraah امرأة
Mornings in Jenin-arabisch بينما ينام العالم
ala bela Asdiqa كيف أصبح علاء بلا أصدقاء
Das Haus meiner Grossmutter بيت ستي
die Farben الألوان
Zail Hissan ذيل الحصان
Max und Moritz-Arabisch ماكس و موريتس
Yara tuhafez ala jesmeha يارا تحافظ على جسمها
Asterix und Kleopatra
fragrance of Iraq عبير العراق
Mudhakirat Talib: Kuratu ad-Damar كرة الدمار
Siddharta سدهارتا
Bärenlied أغنية الدب
Wenn die Götter Kafafis fallen gelassen
Heidi, Hörbuch CD
Fikriyah فكرية
Laha Maraya 


