Verlags Info:
مليارديرُ العَقاراتِ… نَجمُ تَلفزيونِ الواقِعِ… رَئيسُ الوَلاياتِ المتَّحِدَّة! وَرِثَ دونالد ترامب ثَروَةً هائِلَةً مِنْ والِدِه. لَكِنَّهُ أَرادَ المزيدَ. داهِيَةٌ، ولا يَعرِفُ الكَلَلَ. قالَ إِنَّه لَم يُفَوِّتْ فُرصَةً أَبَدًا لِتَوسيعِ حِيازاتِهِ. تَحَوَّلَ هُوَ نَفسُهُ إلى عَلامَةٍ تِجاريَّةٍ عالَمِيَّةٍ. قامَ بِتَسويقِ شَخصِيَّتِه كَمُنتَجٍ. بَنَى إمبِراطوريَّةً. ولَكِنْ هَذا لَمْ يَكُنْ كافِيًا. أَرادَ أَنْ يَكونَ رَئيسًا، وكانَ عَلَى استِعدادٍ لِفِعْلِ وَقَوْلِ أَيٍّ كانَ ما يَتَطَلَّبُه الأَمرُ. دونالد ترامب، الَّذي لَم يَشغَلْ مَنصِبًا سِياسِيًّا أَبَدًا، أَظهَرَ هَدَفَهُ المُطلَقَ: الاِستِيلاءَ العَدائِيَّ عَلَى الحِزبِ الجُمهوريِّ. صَدَمَ الجَميعَ، باستِثْناءِ أُولَئِكَ الَّذينَ عَرَفوهُ

wahjeh وجه مجبول من طين الجحيم
Europa Erlesen: Beirut
Heidi- Peter Stamm هايدي
alaa firasch alhayat على فراش الحياة
Tote Nummer 232- القتيلة رقم 232
Adam und Mischmisch- Musikinstrumente آدم و مشمش -الآلات الموسيقية
Totentanz nach August Strindberg-A فلنمثل ستريندبرغ
Der Dieb und die Hunde اللص و الكلاب
Lail ليل ينسى ودائعة
Unser Körper الجسم
Siddharta سدهارتا
Keiner betete an ihren Gräbern-لم يصل عليهم أحد
Unser Haus dem Himmel so nah سماء قريبة من بيتنا
Die dumme Augustine/Arabisch
Die Wohnung in Bab El-Louk
Yara tataalam almuthabara يارا تتعلم المثابرة
Al-Lathina massahim as-Sehr-Arabisch
Tim und Struppi und der Arumbaya Fetisch تان تان و الإذن المكسورة
Ägypten verstehen–seine Sprache erleben
Ich und Ich أنا و أنا
Laha Maraya 




