Verlags Info:
أَهْلًا بِكُمْ في بِلادِ الأَرانِب! هُنا، الجَزَراتُ نُقود
يُريدُ شاكِر أَنْ يَكونَ بَطَلًا خارِقًا! وَضَعَ خُطَطًا عَظيمَةً لِصَرْفِ جَزَراتِهِ لِيُساعِدَ بِها الآخَرين
لَكِنْ بَعْدَ نَصيحَةٍ مِنْ جَدَّتِهِ، أَدْرَكَ أَنَّ الخُطَّةَ الأَعْظَمَ تَبْدَأُ بِخَطْوَةٍ صَغيرَةٍ، وَبِالنَّظَرِ حَوْلَهُ
هَلْ حَصَلَ عَلى ما أَرادَهُ؟
لَيْسَ تَحْديدًا
هَلْ كَسَبَ أَمْرًا أَكْثَرَ قيمَة؟
بِالطَّبْع
سِلْسِلَة رَجُل الأَعْمال الصَّغير تُقَدِّمُ لِلطِّفْلِ المَفاهيمَ الاِقْتِصادِيَّةَ بِطَريقَةٍ سَهْلَةٍ وَمُمْتِعَةٍ، وَتُمَكِّنُهُ مِن
فهم أُسُس التَّداوُل بالمال
مُحاوَلة تَقدير قيمَة الأشياء
المُقارَنَة وَالتَّحْليل
اتِّخاذ القَرارات المالِيَّة الذَّكِيَّة
بِناء الوَعي المالي وتحمّل المسؤولية

Tim und Struppi und die Krabbe mit den goldenen Scheren تان تان و المخالب الذهبية
Wächter des Tricks حارس الخديعة
Imraah امرأة
Frankinshtayn fi Baghdad فرانكشتاين في بغداد
die Farben الألوان 




